فيلم سلمى بكار "الجايدة" فيه مواقف انفعالية ومشاهد استطيقية وتميز في الأداء التمثيلي وسيناريو مقبول...لكنه تعليمي ومباشر احيانا...ربما كان ذلك مقصودا...
فيلم يستحق المشاهدة في رآيي، مع ملاحظة ان الجمهور الحاضر في قاعة السينما مزعج جدا يتكلم ويضحك بسبب ولا سبب، لا سيما مع اي احالة على العلاقة الجنسية...
للاسف، نجحت رداءة المشهد الإعلامي والمسرحيات الهابطة في صناعة جمهور رديء يتصور الفن قفشات وتهريجا...
0 تعليق على موضوع : فيلم سلمى بكار "الجايدة"
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات