زازا لـ«الصريح أون لاين»: «الشهرة ماتبدّلنيش»
قدمت الفنانة زازا سهرتين ناجحتين في مهرجاني المنسيتر الدولي ونفطة وقالت انها اكتفت بهذين المهرجانات لأنها ترى نفسها انها غير جاهزة وتحب ان تقدم «التخميرة» التي تحلم بها كما تحدثت في هذا اللقاء عن الاغنية الاستعراضية وواقع الاغنية التونسية والساحة الفنية العربية واشياء اخرى تكتشفونها في هذه المساحة.
*ننطلق من حضورك في المهرجانات الصيفية؟
ـ الحمد الله حضور مهم وقدمت عرضا في نفطة والمنسيتر والحضور الجماهيري كان كبيرا وثمة فرق بين الغناء في المهرجانات والاعراس اوالحفلات الخاصة وجمهور المهرجانات مختلف و»يقص» وياتي ليشاهدك ومن خلال المهرجانات تعرف قاعدتك الجماهرية وانا فرحت في نفطة وفي المنستير حيث كان الجماهيري كبيرا.
*لماذا الاكتفاء بمهرجانين؟
ـ طلبوني العديد من المهرجانات على غرار بوقرنين وجربة والمكنين لكني اعتذرت لأني «مانيش حاضرة» وانا قلت في مهرجان المنستير انه مهرجان دولي كبير وشرف لي ان اغني فيه ووجدت احاطة كبيرة من الامن الذي قام بتاميني في العرض وبعده ورافقني حتى غادرت المنسيتر.
*الفرق بين الاعراس والمهرجانات؟
ـ الفرق في الجمهور في الاعراس الناس تاتي للعروسين وليس خصيصا لزازا ولكن في المهرجانات الناس تاتي لزازا وعرض مثل الذي قدمته في المنستير والذي كان كبيرا اقول «جمهوري» بالفم والملا.
*تأخرت تجربة المهرجانات؟
ـ لا لا لم تتأخر وانا لي ثلاث سنوات في الساحة واحمد الله على ما قدمته وهناك اسماء لها مسيرة طويلة لم تغني مثلا في المنستير ومديري المهرجانات يجب ان يفكروا في الفنانين الصغار وان يدعموهم ويشجعوهم وقتها يمكن ان يكثفوا من انتاجاتهم.
*قلت انك لست للمهرجانات هذه الصائفة؟
ـ «التخميرة الي في مخي مازالت» واري دان اقدم عرضا فرجويا كبيرا واريد ان اقدم عرضا فرجويا يعطي صورة جديدة للفنان الاستعراضي في تونس.
*لكن ليس من السهل تقديم عروض فرجوية كبيرة؟
ـ أكيد والعرض يلزمه دراسة كبيرة وانتاجات كبيرة ويجب ان يكون معك فريق وراءك وانا افكر في مسيرتي ولست من الذين يقدمون اغنية اواثنين ويكتفون بها واحب ان تكون لي انتاجاتي التي اصرف عليها وتصنع لي مسيرتي.
*اليوم كيف ترين الاغنية الاستعراضية؟
ـ ليس لنا استعراض في تونس بمفهوم العرض الفرجوي والذي تطلب «مصروف كبير» وليس «رقصتين وعراء» وليس من السهل ان نقدم عرضا فرجويا وهذه هي التخميرة التي ابحث عنها انا اريد ان اقدم عرضا فرجويا كبيرا.
*هناك من استكثر على زازا غناءها في المهرجانات؟
ـ صحيح وقالوا ماهي مسيرتها وانا اجبتهم بالحضور الجماهيري الكبير وانا الموسيقى التي اقدمها موجهة للناس التي تحبني والفنان التونسي اولى من غيره بالغناء في المهرجانات الصيفية وما تجوز الصدقة الا مايتززى موالي الدار وانا نجحت في مغامرة المهرجانات من خلال الحضور الجماهيري الكبير وتنوع الجمهور والذي اقدمه يمثل زازا وانا لاأشبه أحدا انا اشبه زازا وقدمت لون جديد اعجب الناس والمواطن هوالذي يختار ماذا يسمع ولااحد يمكن له ان يكون وصيا على ذوق الناس.
*زازا اذا حبوك ارتاح؟
ـ صحيح وانا ارتحت وانا امثل فئة من الناس التي «فدت» من الفنان التقليدي وانا جيلي «يحبو الرزين والثقيل»لكن «موش برشة» ويحبون «الجو» وانا اغني للناس التي امثلها وتحبني والجمهور الذي واكب عروضي «ماجاش من فراغ «بل نتيجة «برشة وتعب وخدمة».
*النجاح يجلب محبة الناس وايضا يخلق الاعداء؟
ـ اي انسان ناجح يدفع ضريبة النجاح وانا لاابالي باعداء النجاح وفي الوسط الفني هناك فئة صغيرة جدا وانا علاقتي طيبة بالفنانين واحبهم ويحبونني.
*اليوم المحافظة على القمة اصعب من الوصول اليها؟
ـ أكيد والمسوؤلية «كبرت» وانا لي اغنيتين جاهزة ولم اصدرهما لأني اريد ان استمع الى اكثر من رأي والاغاني التي اقدمها احرص على ان تكون افضل وانا ساقوم يتصوير كل اغنية وانا احب ان ادلل جمهوري مثلما دللني.
*اليوم يعاني الفنان التونسي من الانتاج؟
ـ انا اتحمل مصاريف انتاجاتي الغنائية و»مانيش متقلقة» وانتج اغاني «بحر مالي».
*ماذا لو وصلك عرض احتكار من شركة انتاج؟
ـ بشروط وانا اعرف ماذا عانى الفنانين من شركات الانتاج .
*هل تفكر زازا في الساحة الفنية العربية؟
ـ «موش برشة» في السابق كنت افكر وانا اقول انا «كبيرة في بلادي» وانا ظهرت في روتانا فنانة تونسية كبيرة في بلادي.
*اليوم كيف ترين واقع الاغنية التونسية؟
ـ نشاهد في عروض مثل العرض الذي افتتح قرطاج حيث عادوا الى التونسي الشعبي المزود ويجب ان نحيي الموسيقى التونسية الاصيلة والتي «هي حاجة بنينة برشة».
*قبل ان تحقق الشهرة الكبيرة زازا «تعبت برشة»؟
ـ اكيد و«تعبت برشة» ولم آت من فراغ وعندما كنت اغني ب30 دينار كان غيري يقبض الملايين وعندما جاءتني الفرصة اثبتت موهبتي والفرصة يمكن ان تاتي وتمر وانا عندما جاءتني الفرصة كنت في المستوى لأني لم آت من فراغ.
*زازا ماذا تتذكر من ايامات ماقبل الشهرة؟
ـ أيامات حلوة وأنا الفنانين الصغار الذي اعرفهم هم الى اليوم اصحابي وانا اتذكر دائما التعب واقول يجب ان احافظ على هذه المكانة التي وصلتها لأني لم اصل اليها ب«الساهل»…
*ننطلق من حضورك في المهرجانات الصيفية؟
ـ الحمد الله حضور مهم وقدمت عرضا في نفطة والمنسيتر والحضور الجماهيري كان كبيرا وثمة فرق بين الغناء في المهرجانات والاعراس اوالحفلات الخاصة وجمهور المهرجانات مختلف و»يقص» وياتي ليشاهدك ومن خلال المهرجانات تعرف قاعدتك الجماهرية وانا فرحت في نفطة وفي المنستير حيث كان الجماهيري كبيرا.
*لماذا الاكتفاء بمهرجانين؟
ـ طلبوني العديد من المهرجانات على غرار بوقرنين وجربة والمكنين لكني اعتذرت لأني «مانيش حاضرة» وانا قلت في مهرجان المنستير انه مهرجان دولي كبير وشرف لي ان اغني فيه ووجدت احاطة كبيرة من الامن الذي قام بتاميني في العرض وبعده ورافقني حتى غادرت المنسيتر.
*الفرق بين الاعراس والمهرجانات؟
ـ الفرق في الجمهور في الاعراس الناس تاتي للعروسين وليس خصيصا لزازا ولكن في المهرجانات الناس تاتي لزازا وعرض مثل الذي قدمته في المنستير والذي كان كبيرا اقول «جمهوري» بالفم والملا.
*تأخرت تجربة المهرجانات؟
ـ لا لا لم تتأخر وانا لي ثلاث سنوات في الساحة واحمد الله على ما قدمته وهناك اسماء لها مسيرة طويلة لم تغني مثلا في المنستير ومديري المهرجانات يجب ان يفكروا في الفنانين الصغار وان يدعموهم ويشجعوهم وقتها يمكن ان يكثفوا من انتاجاتهم.
*قلت انك لست للمهرجانات هذه الصائفة؟
ـ «التخميرة الي في مخي مازالت» واري دان اقدم عرضا فرجويا كبيرا واريد ان اقدم عرضا فرجويا يعطي صورة جديدة للفنان الاستعراضي في تونس.
*لكن ليس من السهل تقديم عروض فرجوية كبيرة؟
ـ أكيد والعرض يلزمه دراسة كبيرة وانتاجات كبيرة ويجب ان يكون معك فريق وراءك وانا افكر في مسيرتي ولست من الذين يقدمون اغنية اواثنين ويكتفون بها واحب ان تكون لي انتاجاتي التي اصرف عليها وتصنع لي مسيرتي.
*اليوم كيف ترين الاغنية الاستعراضية؟
ـ ليس لنا استعراض في تونس بمفهوم العرض الفرجوي والذي تطلب «مصروف كبير» وليس «رقصتين وعراء» وليس من السهل ان نقدم عرضا فرجويا وهذه هي التخميرة التي ابحث عنها انا اريد ان اقدم عرضا فرجويا كبيرا.
*هناك من استكثر على زازا غناءها في المهرجانات؟
ـ صحيح وقالوا ماهي مسيرتها وانا اجبتهم بالحضور الجماهيري الكبير وانا الموسيقى التي اقدمها موجهة للناس التي تحبني والفنان التونسي اولى من غيره بالغناء في المهرجانات الصيفية وما تجوز الصدقة الا مايتززى موالي الدار وانا نجحت في مغامرة المهرجانات من خلال الحضور الجماهيري الكبير وتنوع الجمهور والذي اقدمه يمثل زازا وانا لاأشبه أحدا انا اشبه زازا وقدمت لون جديد اعجب الناس والمواطن هوالذي يختار ماذا يسمع ولااحد يمكن له ان يكون وصيا على ذوق الناس.
*زازا اذا حبوك ارتاح؟
ـ صحيح وانا ارتحت وانا امثل فئة من الناس التي «فدت» من الفنان التقليدي وانا جيلي «يحبو الرزين والثقيل»لكن «موش برشة» ويحبون «الجو» وانا اغني للناس التي امثلها وتحبني والجمهور الذي واكب عروضي «ماجاش من فراغ «بل نتيجة «برشة وتعب وخدمة».
*النجاح يجلب محبة الناس وايضا يخلق الاعداء؟
ـ اي انسان ناجح يدفع ضريبة النجاح وانا لاابالي باعداء النجاح وفي الوسط الفني هناك فئة صغيرة جدا وانا علاقتي طيبة بالفنانين واحبهم ويحبونني.
*اليوم المحافظة على القمة اصعب من الوصول اليها؟
ـ أكيد والمسوؤلية «كبرت» وانا لي اغنيتين جاهزة ولم اصدرهما لأني اريد ان استمع الى اكثر من رأي والاغاني التي اقدمها احرص على ان تكون افضل وانا ساقوم يتصوير كل اغنية وانا احب ان ادلل جمهوري مثلما دللني.
*اليوم يعاني الفنان التونسي من الانتاج؟
ـ انا اتحمل مصاريف انتاجاتي الغنائية و»مانيش متقلقة» وانتج اغاني «بحر مالي».
*ماذا لو وصلك عرض احتكار من شركة انتاج؟
ـ بشروط وانا اعرف ماذا عانى الفنانين من شركات الانتاج .
*هل تفكر زازا في الساحة الفنية العربية؟
ـ «موش برشة» في السابق كنت افكر وانا اقول انا «كبيرة في بلادي» وانا ظهرت في روتانا فنانة تونسية كبيرة في بلادي.
*اليوم كيف ترين واقع الاغنية التونسية؟
ـ نشاهد في عروض مثل العرض الذي افتتح قرطاج حيث عادوا الى التونسي الشعبي المزود ويجب ان نحيي الموسيقى التونسية الاصيلة والتي «هي حاجة بنينة برشة».
*قبل ان تحقق الشهرة الكبيرة زازا «تعبت برشة»؟
ـ اكيد و«تعبت برشة» ولم آت من فراغ وعندما كنت اغني ب30 دينار كان غيري يقبض الملايين وعندما جاءتني الفرصة اثبتت موهبتي والفرصة يمكن ان تاتي وتمر وانا عندما جاءتني الفرصة كنت في المستوى لأني لم آت من فراغ.
*زازا ماذا تتذكر من ايامات ماقبل الشهرة؟
ـ أيامات حلوة وأنا الفنانين الصغار الذي اعرفهم هم الى اليوم اصحابي وانا اتذكر دائما التعب واقول يجب ان احافظ على هذه المكانة التي وصلتها لأني لم اصل اليها ب«الساهل»…
0 تعليق على موضوع :
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات